Little Known Facts About التربية الإيجابية للاطفال.
Little Known Facts About التربية الإيجابية للاطفال.
Blog Article
وبذلت السعودية جهوداً مضنية لزيادة الوعي العالمي حول أهمية النمر العربي، ودعم جهود الحفاظ عليه، وإعادة توطينه في بيئته الطبيعية، وتعزيز التعاون الدولي لحماية التنوع البيولوجي، وازدهار الحياة البرية، ودمجها مع المجتمع، واستدامتها.
وبالإضافة إلى النموذج الأدواري، التوجيه يعد أداة مهمة في تعليم الأطفال السلوك الإيجابي.
يتحدثون بحرية عن المشاكل والتحديات التي تواجههم مع أمهاتهم آبائهم.
اتفقوا معًا على التصرف والإجراء الذي يتم اتخاذه في حالة عدم اتباعهم للقواعد المتفق عليها.
تعتبر الطبيبة أولغا سوبرا المعالجة النفسية للأطفال والمراهقين أن الأساليب العصرية غير المباشرة في تربية الأبناء تحد كبير للأهالي، حيث يجب عليهم تعلم كيفية الاستماع للطفل وترك المساحة له للتعبير عن حاجاته، وتعلم الاسترخاء للوصول إلى الحوار والابتعاد عن المعاملة السلبية للطفل، فضلا عن الانتباه للكلمات التي تقال له.
بدلاً من التوجيه بطرق عقابية، يتم تشجيع الطفل على تعلم وتطبيق السلوك الإيجابي من خلال تقديم البدائل الإيجابية للسلوك السلبي.
فحين لا يشعر الأطفال بأنهم محبوبون أو ينتمون إلى أسرة، يفقدون الثقة بالنفس والإحساس بالاستحقاق تدريجيًا.
تشجيع العمل الصالح: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل)، مما يشجع الأطفال على ممارسة الأعمال الصالحة.
أخيرًا، التربية الإيجابية تعني توفير بيئة محبة ومدعومة حيث يشعر الأطفال بالأمان والقبول.
أحد أبرز النقاط التي تركز عليها إينس هو الابتعاد عن التركيز على العقاب كوسيلة لمعالجة السلوكيات السلبية، وبدلاً من ذلك، تشجع على استخدام التوجيه والإشادة لتشجيع السلوكيات الإيجابية.
يجب تعليم أطفالنا الطرق المناسبة لحسن السلوك دون استخدام العقاب باللوم أو العار أو الألم (بيكسلز) مبادئ تبني شخصية الطفل
هذا قد يتطلب من الآباء استكشاف الأزمات النموية التي قد تكون موجودة، مثل القلق من التربية الإيجابية للاطفال الانفصال أو تغييرات النمو الجسدي.
بالنسبة لفقدان عضو في العائلة، يقترح الكتاب إعطاء الأطفال الوقت والمساحة للتعبير عن حزنهم والتعامل مع فقدانهم، في حين يوفرون لهم الراحة والدعم اللازم.
قد يكون من الصعب تحويل الأمور إلى الإيجابية عندما يتعلق الأمر بالأطفال، وخاصةً العنيدين منهم والذين يحبون التواصل والتعبير عن ذاتهم بالصراخ، ولكن على الأهل أن يعرفوا أنّ التصرف السلبي الذي يقوم به الطفل ناتجٌ عن نور الإمارات حاجة عاطفية، أو فكرية، أو جسدية، أو روحانية، وأنه يلتجئ إلى أهله حتى يحصل عليها، وعليهم في هذه الحالة محاولة فهم حاجات الطفل، ومحاولة تعليمه على طرق تنفيس غضبٍ إيجابية أخرى.[٣]